معبد الكرنك

مجمع معابد الكرنك الذي اشتهر بمعبد الكرنك هو مجموعة من المعابد والبنايات والأعمدة، حيث استمرت عمليات التوسع والبناء منذ العصر الفرعونى حتى الرومانى في الأقصر في مصر على الشط الشرقى. المعبد بُنى للثالوث الإلهى أمون (أمون رع في العصر الحديث)، زوجته الالهة موت وابنهم الاله خونس؛ ولكل منهم معبد تابع لمجمع معابد الكرنك. أحياناً يعنى السياح والغير متخصصين بمعبد الكرنك فقط المعبد تابع لأمون آى أمون رع.

التسمية

سُمِى المعبد بهذا الاسم نسبة لمدينة الكرنك وهو اسم حديث محرف عن الكلمة العربية خورنق وتعني القرية المحصنة والتي كانت قد اطلقت على العديد من المعابد بالمنطقة خلال هذه الفترة. بينما عرف المعبد في البداية باسم "بر امون" أي معبد آمون أو بيت آمون، وخلال عصر الدولة الوسطى أطلق عليه اسم ابت سوت والذي يعني الأكثر اختيارًا من الأماكن (ترجمت احيانًا بالبقعة المختارة) وقد عثر على هذا الاسم على جدران مقصورة سنوسرت الأول في البيلون الثالث. كذلك عرف المعبد بالعديد من الأسماء منها نيسوت-توا أي عرش الدولتين و إبيت إيسيت أي المقر الأروع.

كان لتسمية المعبد بتلك الأسماء علاقة مع الاعتقاد المصري القديم بأن طيبة كانت أول مدينة تأسست على التلة البدائية التي ارتفعت عن مياه الفوضى في بداية تكوين الأرض. في ذلك الوقت وقف الإله أتوم (أحيانًا الإله بتاح) على التلة لبدء صنع الخلق. كذلك كان يُعتقد أن موقع المعبد هو هذه الأرض وتم رفع المعبد في هذه البقعة لهذا السبب. كذلك اُعتقد بأن الكرنك كان مرصدًا عريقًا، فضلا عن كونه مكان للعبادة حيث يتفاعل الإله آمون مباشرة مع أهل الأرض.

التاريخ

المملكة الوسطى

مع وصول ملوك الأسرة الحادية عشر إلى حكم كامل مصر، كانت الكرنك تعدّ بالفعل أرضًا مقدسة، فيبدو ان شكلاً من أشكال عبادة الإلة أمون قد أخد من بقطعة الكرنك مكانًا لها قبل توحيد البلاد، الذي كانت لها آثر مباشر في زيادة قوة وثروة آمون ودمجه تدريجيًا مع إله الشمس رع. يعد المصلى الأبيض لسنوسرت الأول ومحكمة المملكة الوسطى هي أقدم بقايا المباني داخل منطقة المعبد. بدأ سونسرت الأول البناء في الفترة 1971 ق.م حتى 1926 ق.م، وقد استخدم الحجر الجيري في البناء.

المملكة الجديدة

الفترة االانتقالية الثالثة

العصر المتأخر

التطورات النهائية

أجزاء المعبد قام التطور الجديد من قبل هيئة الأثار بترميم جميع الأجزاء المتناثرة من جميع المعابد بداخل الكرنك و تطوير المنظقة الأمامية لها من مساحة شاسعه لتعطي مظهر جمالي أمام واجهه المعابد ولأخذ الصور لواجهه المعابد كامل و عدة أستراحات لزوار . كم يعد الصوت والضوء من أجمل ما يجعل الأثر يتكلم ويكشف ما لايري بدقة بالعين المجرده ليلا .

المنطقة الشمالية: مجموعة أمون رع مونتو

المنطقة الوسطى: مجموعة آمون رع

المنطقة الجنوبية: مجموعة مت

تعليقات

المشاركات الشائعة